شارك البودكاست

فرنسيان يولدان على أرض جزائرية، يقفان على منعطف حاد، هل يساندان وطن الآباء والأجداد أم يدعمان حرية شعب محتل وسعيه للعدالة؟

تصدم مجزرة ملعب فيليب هنري ورفيقه، وتوقظ بهما ذلك الحس الإنساني النبيل.. وتغير حياتهما للأبد.

أحدهم يقلب المعادلة لصالح ثورة شعب الجزائر، والآخر يهتف على مقصلة الإعدام تحيا الجزائر.

إليكم ما جرى..

حكاية أخرى نرويها من بودكاست “حكايات الحرب”، استمع إلى الحكاية.. وهنالك المزيد.

فحكايات الحرب لا تنتهي أبدًا.

Series Navigation<< مطاردة في الصحراءالكاميكازي… رحلة من غير عودة >>