روى القذافي كيف شعر بالغربة والعذاب بين الجماهير التي لا تقدّره، فيفرّ إلى جهنم ليستولي على السلطة هناك! وهي قصة لا تحتاج إلى عناء كبير ليدرك القارئ عظَمة القائد وفرادته وعدم استحقاق شعبه لهأليس غريباً الفارق البلاغي بين النص الأدبي المنشور باسمه وبين خطابه المرتجل أو إجاباته عن أسئلة مفاجئة في مؤتمر صحافي؟
- يوميات من غزة (6)… “أيها الطوفان، نرجوك ألا تحرق كل حلوى المدينة” | محمد تيسير
- رقص و”حلاوة” وأحاديث ليلة الدخلة… الماشطة الفلسطينية في غزة | رواء مرشد
- أنا رجل بقضيب وأبكي | حمزة ناصر
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- وجهٌ آخر للزعماء… يفرون إلى جهنم للاستيلاء على السلطة | أحمد حسون
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان