الانجذاب هنا مبني على شخصية الآخر، وإحساسه، وطاقته، والهالة التي تحيط به، بمعزل عن أعضائه التناسلية، أو عن الطريقة التي يفضّل أن يعرّف بها عن جنسه، أو ميوله
أشعر بطريقة ما، بأنني أنتمي إلى أطياف مجتمع الميم عين جميعاً، بحيث من الممكن أن أنجذب جنسياً، أو عاطفياً، إلى أي شخص كان، بغض النظر عن جنسه، أو جندره، أو ميوله الجنسية
- رموز الشر” في موقعة كربلاء” | محمد يسري
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- وجدت الكلمة التي تعبّر عن هويّتي الجنسية | لين قاروط
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان
- متى أتوقف عن الهروب عند سماع صوت المؤذن؟ | أحمد يحيى
- كيف نفهم الجدل حول مفهوم العدل الإلهي؟ | محمد يسري