الانجذاب هنا مبني على شخصية الآخر، وإحساسه، وطاقته، والهالة التي تحيط به، بمعزل عن أعضائه التناسلية، أو عن الطريقة التي يفضّل أن يعرّف بها عن جنسه، أو ميوله
أشعر بطريقة ما، بأنني أنتمي إلى أطياف مجتمع الميم عين جميعاً، بحيث من الممكن أن أنجذب جنسياً، أو عاطفياً، إلى أي شخص كان، بغض النظر عن جنسه، أو جندره، أو ميوله الجنسية
- اعتبر والدها جمال صوتها “عاراً”… الست توحيدة التي شغلت الناس قبل اختفاء أثرها | معاذ سعد فاروق
- هناك شعرة بين التحرش والغواية”… رجال يتعرّضون لتحرّشات جنسية نسائية | سامية علام”
- كم مرة أنقذت كلماتكما أرواح المسجونين… في رثاء مريد ورضوى | عبد الرحمن الجندي
- هل كانت رؤيتنا للقرآن ستتغير إذا فسّرته النساء؟ | أحمد متاريك
- بوحمارة”… المتمرّد الذي كاد أن يُسقط ملوك المغرب في زمن “السِّيبَة” | معاذ الكص”
- وجدت الكلمة التي تعبّر عن هويّتي الجنسية | لين قاروط
- الوجه الآخر لعلاقة سيّد قطب بالإخوان… حارب الجماعة ورفض حسن البنّا اغتياله | معاذ سعد فاروق
- ما زال السجن مكتظاً بجيل “سبايس تون” | عبد الرحمن الجندي
- لماذا تُتهم النسوية العربية بالذكورية أو عدم اللطف؟ | ديما الكاتب
- الباص الأخير إلى أوروبا