التبوريدة، المعروفة أيضا باسم “فانتازيا”، هي عرض فروسي مغربي متجذر في فن المناورة الفرسية التاريخي الذي يمتد لعدة قرون. مجموعة من الفرسان يرتدون ملابس تقليدية ومسلحين ببنادق بارود، يقفون على أرجلهم، يشحنون خيولهم ويطلقون النيران في الهواء بشكل متزامن. حتى وقت قريب، كان الرجال هم الحفاظ الوحيدين على هذا التقليد. مع ازدياد عدد النساء المشاركات في التبوريدة، حدث تداخل بين التقاليد والحداثة. فكيف يمكن التساؤل حول هذه التقاليد الجديدة ؟ وما هو المكان الذي تحتله هذه الفارسات في هذا العالم الرجالي ؟
إعداد و تقديم : أميمة زكري أجراي
هندسة صوتية : عثمان جماد
فوتوغرافية : نجوى بنشباب
تواصل : مريم الرامي
يندرج إنتاج هذا المحتوى ضمن مشروع ” صوت و قيادة النساء ” الذي تنفذه منظمة أوكسفام بالمغرب بدعم مالي من وزارة الشؤون العالمية الكندية وبشراكة مع المجلس الوطني لحقوق الإنسان. لا يمثل هذا العمل بالضرورة رأي وموقف هؤلاء الشركاء.
- Selma Bennis : “Il faut être acteur de sa vie”
- Teaser 9addat
- Naima Korchi : “Mettre l’humain au centre de ses préoccupations”
- Maria Daïf : “L’argent sans art et sans partage des connaissances n’a pas de sens”
- Hanae Bezad : “Il faut suivre ses intuitions et savoir échapper au système”
- “وثائقيات قادات : ”نساء التبوريدة
- Siham Meftahi : “L’éducation et le niveau de conscience et de maturité ne sont pas à confondre”
- Kenza Lahlou : “Pour rencontrer les bonnes personnes, il faut savoir mettre toute son énergie dans ce sens”
- Oum El Ghait Ben Sahraoui : “Vaincre sa culpabilité et savoir se pardonner permettent d’aller de l’avant”
- Fatema Hal : “Les étapes de préparation et de montage de projet sont plus gratifiantes que le résultat final”