لم تكتف بحياتها الهادئة والمرفهة وانما كان طموحها أكبر من أن تعيش في بيئة كل طلباتها مجابة فيها، قررت الا ترفض الفرص التي تطرق بابها، بل على العكس عملت في عدة مجالات حتى استطاعت أن تصبح رائدة أعمال.

لم تكتف بحياتها الهادئة والمرفهة وانما كان طموحها أكبر من أن تعيش في بيئة كل طلباتها مجابة فيها، قررت الا ترفض الفرص التي تطرق بابها، بل على العكس عملت في عدة مجالات حتى استطاعت أن تصبح رائدة أعمال.