شارك البودكاست

العصامية ليست صفة مؤقته بل حالة طواريء دائمة تعتري صاحبها في السر والعلن، وهذا هو حال ضيفنا في هذه الحلقة الذي تخلى عن ما يسميه المجتمع عيب وسعى لاصلاح قيم مجتمعية ليست منصفة. هيثم الحراصي بعد ما وجد شغفة في تصليح السيارات سعى لتأطير هذا الشغف بالمعرفة الجامعية والخبرة في ذات الوقت وهو ما صنع منه ماهو عليه اليوم ليصبح خبيراً دولياً بتقنية السيارات ومدرب أول تقنية مركبات وهو في ذات الوقت يدير مركز للعناية بالسيارات في بلدته. لا عليكم من كثرة القيل والقال وقلة الدعم الحقيقي لأن القيمة الحقيقية للإنسان تكمن فيه.

[email protected] بامكانك اقتراح ضيوف لبودكاست قفير عبر البريد الإلكتروني
ولا تنسى تقييم الحلقة على آيتونز

Sponsored By:

القرية الإلكترونية

Series Navigation<< داود الجلنداني .. الذائقة الطربيةماجد العامري؛ مساحة للفشل >>