لا زالت الناس في فلسطين تعيش حالة من الفقدان والصدمة، بتغييب شخصية مثل نزار بنات، كانت تعبّر عن همومها اليومية.
استيقظ الناس على خبر “قتله” مفجوعين، واليوم حالة من الافتقاد، لحضوره على مواقع التواصل الاجتماعي.. صوته الحُر والجريء، ونبرته التي صارت مألوفة لكلّ الناس. فما بالكم بعائلته؟ ما الذي حملته قُبلة ابنته الأخيرة، لجبينٍ حمل أثرَ القتل؟ وما تُراه شكل الحياة النفسية والاجتماعية، التي حملها الزمن، لخمسة أطفال أبوهم نزار؟
حلقة جديدة من بودكاست “هوامش”، من إعداد وتقديم: لمى سمحان.
- هوامش | خربة زنوتة.. العودة إلى الكهف
- هوامش | بدو النقب: الصحراء خيمتنا الأخيرة
- هوامش | خلّة أبو حمد.. البقاء رغم الخذلان والاستهداف
- هوامش | خربة الرضيم.. قصة على الهامش
- هوامش | وسط عصيون… عائلات فلسطينية في غرفة واحدة
- هوامش | أُسرة نزار بنات.. حياةٌ على هامش الذِكرى
- هوامش | الأطفال خارج الخربة.. ثمن البقاء في “مكحول”
- هوامش | من العلم إلى المنزل.. معركة ممتدة في حُوّارة
- هوامش | حيّ الرمال.. أعيادٌ بذاكرة الحرب
- هوامش