يصعب على المرء، وقد اختار ألّا ينحاز عن تعاليم دينه، أن يسأل: “هل يكره الله الحب؟”. رغباتي أم حماية قدسية هذا الجسد الفاني على أية حال؟ كسر قيود العائلة أم الحفاظ على شرفها المرتبط بشكل لا منطقي بأجساد النساء؟ لذة الاستمتاع أم الالتزام بوصايا الدين؟لنعط أنفسنا الحقّ بأن نستشعر اللحظات من دون أحكام، لنشعر، ولو للحظة، أننا ما زلنا على قيد الحياة، لنمض بحرية إلى ما نحبّ دون حسيب أو رقيب، فالله لا يكره الحبّ
- أنا رجل بقضيب وأبكي | حمزة ناصر
- كيف خدم صديقي المثلي السلطة الأبوية حين تزيّن بالمكياج | علي الأعرج
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- هل يكره الله ممارسة الحب؟ | كارين ضو
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان
- متى أتوقف عن الهروب عند سماع صوت المؤذن؟ | أحمد يحيى