شارك البودكاست

بعد الطريقة الدراماتيكية التي استعادت بها حركة طالبان الحكم في أفغانستان وانهيار حكومة أشرف غني مع الانسحاب الأمريكي، قفزت إلى السطح أسئلة كثيرة، حول الوجود الفرنسي في منطقة الساحل والصحراء الإفريقية. هل يمكن للحالة الأفغانية أن تتكرر هناك لاسيما وأن باريس تستعد لسحب قواتها من مالي مطلع العام المقبل؟

هذا السؤال دفع لعقد مقارنات بين أفغانستان ومالي، وللبحث عن التقاطعات والتناقضات بين النموذجين، عرقيا وسياسيا وجغرافيا ومن الناحية الجيوستراتيجية للبلدين، مع التطرق للسيناريو الأرجح حدوثه في مالي بعد انسحاب القوات الفرنسية وإنهاء عملية برخان.

فهل يمكن للسيناريو الأفغاني أن يتكرر في مالي؟ وما هي أوجه الشبه والاختلاف بين الحالتين؟ وما هو السيناريو المرجح في منطقة الساحل والصحراء بعد توقف عملية برخان؟

للخوض في هذه المقارنة بين مالي وأفغانستان تستضيف أمال العريسي في حلقة جديدة دكتور حسام حمزة أستاذ العلاقات الدولية بالمدرسة العليا للعلوم السياسية بالجزائر.

ابق على تواصل مستمرّ مع الجزيرة بودكاست ولا تنس تفعيل زرّ الاشتراك الموجود في تطبيقك لتصلك حلقاتنا اليومية.

إنستغرام | https://aj.audio/instagram
تويتر | https://aj.audio/twitter
فيسبوك | https://aj.audio/FB

بعد أمس، بودكاست يومي من الجزيرة بودكاست يزوّد المستمع بما يحتاج لمعرفته عن القضايا الراهنة بطريقة حكائية تجمع بين الإثراء والتشويق. الحلقة من إعداد: مروان الوناس، تصميم الصوت: ميشال بو داغر، مُنتج التفاعل والتواصل: محمود النجار.

Series Navigation<< بعد الانتخابات البرلمانية.. الجزائر نحو التغيير؟من سيملأ الفراغات الأمريكية؟ >>