فالذكاء الاصطناعي الآن يستطيع أن يجمع بيانات حول أي موضوع ويرتبها في أي عدد من الكلمات يُطلب منه، ويستطيع أن يؤلف قصصاً وروايات، وأن يترجم أي نص، بالإضافة إلى كل ذلك، يستطيع تصويب الأخطاء اللغوية والنحوية، بكل لغات العالم
كل ما عليك فعله الآن أن تتوقّف عن القلق أو الاستهزاء بالذكاء الاصطناعي، وأن تتقبّله وترحب به، وتحاول اكتسابه كصديق وضمّه إلى خاصتك، تعلم كيف تتعامل معه
- يوميات من غزة (6)… “أيها الطوفان، نرجوك ألا تحرق كل حلوى المدينة” | محمد تيسير
- رقص و”حلاوة” وأحاديث ليلة الدخلة… الماشطة الفلسطينية في غزة | رواء مرشد
- أنا رجل بقضيب وأبكي | حمزة ناصر
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- هل نقلق من الذكاء الاصطناعي أم نحاول اكتسابه كصديق لنا؟ | أحمد سامر محمود
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان