عندما يصبح جواز السفر أول بطاقة للحرمان من العودة إلى الوطن، وللحصول على أبسط الحقوق في دول أخرى، يصبح الحصول على بيت آمن أمراً عبثياً. أنت لا تملك شيئاً على أية حال، فلماذا تحاول أن تملك شعوراً مؤقتاً بالأمان؟فما أحلم به اليوم، هو أن يعرف أولادي أين عشت وكبرت، أين وقعت في الحب للمرة الأولى، وأين سكن أمي وأبي، وأين كان أقاربي يعيشون، بين التجارة ومشروع دمر وأبورمانة والروضة، وأين فقدت أول صديقة من طفولتي في داريا، وأين سمعت أول مظاهرة في دمشق…
- أنا رجل بقضيب وأبكي | حمزة ناصر
- كيف خدم صديقي المثلي السلطة الأبوية حين تزيّن بالمكياج | علي الأعرج
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- هل نعود يوماً إلى مدننا؟ | زينة قنواتي
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان
- متى أتوقف عن الهروب عند سماع صوت المؤذن؟ | أحمد يحيى