كُثر، وصلوا إلى أعلى المراتب العِلمية والسياسية، يتمنّون كتابة الرواية أو الشعر الجيّد، لكنهم لا يستطيعون. فمسألة الخلق والإبداع شهوةٌ أو حلم لا تطاوله إلّا قلّةٌ قليلة بين البشر، ولها علاقة قويّة بالرغبة في البقاء أو الخلود.
فهل يُعقل أن يقبل أيّ شخص في العالم، خصوصاً إذا كان شاعراً مُجيداً، أن يكتب شعراً جميلاً يُخلّده التاريخ العربي، ثم ينسبها عن طواعية إلى شاعر آخر؟ وما هي حُجج طه حسين في ذلك؟ الكاتب والروائي ممدوح عزام، يُحدّثنا في “رُواق” على “العربي الجديد بودكاست”
إعداد وتقديم سائد نجم