هل سيحكي صدام (أو عشرات آخرين من الطغاة الوطنيين، ممن لا أجرؤ على ذكر أسمائهم) القصة كما نراها نحن أم كما يراها هو؟ وهل سيعترف بأنه تسبب بقتل الآلاف وشرّع الاعتداء على الأحلام، وجعل من الأقفاص عالماً لمن فكروا يوماً بالطيران؟”من يمتلك الفأس سيقطع الرقاب”. هذه العبارة الحاسمة التي قالتها فلة العنابية، إحدى بطلات رواية “وليمة لأعشاب البحر” لحيدر حيدر، تجعلنا نفكر لبرهة: هل يمكن أن نطلق صفة الخير على كل من لا يرتكب الأخطاء، أم أننا يجب أن نضع فأساً في يدهم أولاً لنحكم؟
- أنا رجل بقضيب وأبكي | حمزة ناصر
- كيف خدم صديقي المثلي السلطة الأبوية حين تزيّن بالمكياج | علي الأعرج
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- هل اعتقد صدام (أو غيره) يوماً أنّه كان شريراً؟ | رهام عيسى
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان
- متى أتوقف عن الهروب عند سماع صوت المؤذن؟ | أحمد يحيى