لا أرغب في أن أكون غاضبة، أتمنّى لو عشت في مجتمع آخر متساوية مع زملائي من الذكور، لا تختلف قيمتي كفرد حسب أعضائي التناسلية، لا أحصل على مكتسبات ناقصة، أو أحارب بضعف القوة في كل مرحلة، لا أصرخ حتى يُسمع لي صوت، في حين همس الرجل بجواري يسمع كأنه جلجلة سماوية… مجاز
أعلم أن خطورتي خيار شخصي، بالنسبة للبعض وصمة أدفع ثمنها لأني أرغب في ألا أذل أو أدجّن أو أظل حبيسة الفاترينة الزجاجية في بيت أبي ثم زوجي، لكنه خيار أتخذه بمنتهى الرضا كل صباح حين استيقظ، وأشكر نفسي على نعمته قبل النوم… مجاز
- أنا رجل بقضيب وأبكي | حمزة ناصر
- كيف خدم صديقي المثلي السلطة الأبوية حين تزيّن بالمكياج | علي الأعرج
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- هل أصبحتُ امرأة كاظم الساهر الخطرة؟ | علياء طلعت
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان
- متى أتوقف عن الهروب عند سماع صوت المؤذن؟ | أحمد يحيى