الصحة النفسية من أهم المواضيع الدارجة في أحاديث هذا الجيل، فكيف نقوّي صحتنا النفسية؟ وكيف نصل إلى الرضا التام؟ استضفنا الطبيب النفسي (د. أنس بن عوف) للحديث عن الجوانب الخفيّة في علم النفس، وأجبنا عن أسئلة مثل:كيف نتعامل مع الصدمات النفسية؟وهل الرقية الشرعية تفيد المريض؟وهل عانى أجدادنا من أمراض نفسية؟محتوى الحلقة:المقدمة 00:00حقيقة الهشاشة النفسية 1:30هل عانى أجدادنا من الأمراض النفسية؟ 4:40مصطلحات جديدة مثل الشغف 6:14كيف نتجاوز الذكريات الصعبة؟ 9:34الفرق بين الشخصية القوية والضعيفة 17:55الشذوذ في علم النفس 22:40الدين والصحة النفسية 31:25كيف نصبر عند الصدمة؟ 35:14علاقة الصلاة بالاستقرار النفسي 39:36الرقية الشرعية 44:33اتزان الشخصية 51:30كيف أصل إلى الرضا؟ 53:27كيف أتزن في بيئة غير صحية؟ 55:30الوسواس القهري 58:00الاكتئاب 1:04:30متى أتجه للطبيب النفسي؟ 1:08:37كيف أتعامل مع صديق مريض؟ 1:10:40الأفكار الانتحارية 1:11:48علاج سلوكي أم دوائي؟ 1:16:45إدمان الأدوية 1:17:47رسالة لأصحاب الأفكار الانتحارية 1:24:25كيف يتحول الإنسان إلى مجرم؟ 1:29:20الرهاب الاجتماعي 1:36:55علاج القلق 1:39:26التعامل مع الفقد والصدمات 1:43:46ما يحتاجه الناس في هذا الزمن 1:46:27الحلقة بالتعاون مع:منصة بيمز التعليميةhttps://instagram.com/baimsedu?igshid=NGVhN2U2NjQ0Yg==قهوة ليتhttps://www.instagram.com/leetcoffee?igsh=MzRlODBiNWFlZA==فريق العمل:تقديم: ساير العتيبيإعداد: محمد فروانهإخراج: مساعد القديفيحساب روايتهم في انستقرام:https://www.instagram.com/riwaythom?igsh=MzRlODBiNWFlZA==حساب روايتهم في تيك توك:https://www.tiktok.com/@riwayathom?_t=8j58CDcJ974&_r=1رواية الضيوف تعبر عنهم وحدهم، ولا تمثل فريق العمل بالضرورة، والبودكاست يرحب بجميع الروايات.
- قصة طيور الجنة تُروى لأول مرة | بودكاست روايتهم 010 | خالد مقداد
- الحياة مع عصابات المخدرات والشباب المدمنين | بودكاست روايتهم #001 | د. عبدالحميد البلالي
- الحياة مع عصابات المخدرات والشباب المدمنين | د. عبدالحميد البلالي
- هل يكره الأتراك العرب؟ | بودكاست روايتهم ا. عواد الزايد
- أسرار الطب النفسي | د. محمد السويدان
- هكذا تصبح قوي نفسياً | د. أنس بن عوف
- ما علاقة الخليج العربي بالحرب العالمية؟ | أ. هيثم بودي
- حكاية فلسطين من الداخل | ابن القدس محمد الأنصاري
- أن تكون وزيرا بعد الحرب | جاسم العون
- من دار الأيتام الى منصة التتويج | صفا الفيلكاوي