لم تستطع “هايتي” تجاوز أزماتها الإنسانية المتكررة لتقع في مصيبة استدعاء قوى خارجية لم يتم شفاؤها من آثارها بعد. الحكومة التي توصف بغير الشرعية تطلب تدخّل المجتمع الدولي لإنقاذها من الفوضى، أملًا في استعادة السيطرة على العاصمة، وخلال تاريخ “هايتي” أثبتت هذه النظرية فشلها الذريع، بل من المتوقع أن تزداد المصائب وتتحول البلاد إلى ساحة صراعات للدول الكبرى.
- الدرس الأوكراني.. وحلم الصين بغزو تايوان
- “هايتي” وأزمة استدعاء قوى خارجية
- بودكاست ملفات – الدول الأوروبية وملف التسليح المؤجل
- درس ميانمار ورحلة التبعية السياسية