لأنّ الشّعر تعبير عن الوجود الإنسانيّ، كان للعبيد نصيب فيه، بل وكان وسيلتهم الأولى، لصراعهم من أجل الوصول إلى الحرية الإنسانية.
اختلفت الرّوايات في نسبه، غير أنّ الثّابت عند مؤرّخي الأدب، أنّه كان مولىً لعبد العزيز بن مروان الذي ابتاعه ثمّ أعتقه، ورحلته إلى الإعتاق تبدأ من قوله الشّعر وهو شاب يافع.
هو أبو مِحجن الشّاعر العبد، الذي حمل شعره ومضى ليحقّق هدف الحرية، فبارز به كِبار شعراء عصره، بعد رحلة شاقّة نحو شُهرته الأدبية.
إنّه الشّاعر نُصَيب بن رباح، وإليكم سيرة حياته، في حلقة جديدة من بودكاست “بيت القصيد”.
الراوية: رغدة الخطيب
الممثلون:
محمود حسن
أيمن السالك
نسيمة ضاهر
نضال حمادي
مازن لطفي
مهند منصور
جمال عقاد
آمنة عمر
عبد العزيز سويدان
ماجد الماغوط
بشير الحامد
أيهم سلمان
محمود حسن
أيمن السالك
نسيمة ضاهر
نضال حمادي
مازن لطفي
مهند منصور
جمال عقاد
آمنة عمر
عبد العزيز سويدان
ماجد الماغوط
بشير الحامد
أيهم سلمان
نص: علا جبر
تدقيق: إيمان العلي
هندسة الصوت: عرفات المنشد
- بيت القصيد | ابن الروميّ… أخاف الخلفاء والأمراء فانتهى مسمومًا
- بيت القصيد | رابعة العدوية… إمامة العشق الإلهي
- بيت القصيد | البوصيري… شاعر البردة
- بيت القصيد | جرير… شاعر النّقائض
- بيت القصيد | أبو العلاء المعرّي… رهين العلم والزّهد
- نُصَيب بن رباح.. رحلة الصّعود إلى القِمّة
- بيت القصيد | المعتمد بن عباد… آخر ملوك الطوائف
- بيت القصيد | مظفر النواب… الحياة من أجل كلمة
- كعب بن زهير… من الهجاء إلى البردة
- طرفة بن العبد… الغلام القتيل