في الخيمة التي صارت بيتها، تواظب نور على كتابة الشعر، بقلب أثخنته الحرب بالأحزان. صحيح أنها لم تتعدّ السادسة عشرة من العمر، لكنّ الحرب غيّرتها، وحمّلتها أعباءً لا طاقة لكبير باحتمالها، فكيف لطفل أن يفعل ذلك؟
ضيفتنا في بودكاست “حياتنا في غزة” نور النّاجي، طفلة فلسطينية طموحة، تُطرِب مخيم مواصي رفح بصوتها العذب، علّه يخفّف بعضاً من المُعاناة، أو يُشعِر الناس والأطفال هناك بأنّ ثمّة وجهاً آخر للحياة!
إعداد وحوار: إيمان العلي
تقديم: سمر كوكش
هندسة الصوت: عرفات المنشد
- قيس سعيّد وحكم الفرد المطلق.. تونس إلى أين؟
- زلزال شمالي سورية… لماذا لم تصل المساعدات؟ ومن يغيث المنكوبين؟
- صراع حكومتي الدبيبة وباشاغا.. ليبيا إلى أين؟
- حكومة نتنياهو وتحالف اليمين الإسرائيلي المتطرف.. أزمة عاصفة؟
- قطر بعد المونديال: كيف سيكون الوضع الاقتصادي؟
- نور النّاجي… أغانٍ في خيمة
- المنتخب المغربي… ما زال الحلم مستمراً؟
- هل فازت تونس على فرنسا حقاً؟ وكم سيقترب المغرب من كأس العالم؟
- المنتخبات العربية في مونديال2022: هل تكفي العاطفة للفوز؟
- الانتخابات النصفية… هل أضعفت الجمهوريين وترامب؟