البكاء عورة لا بد لنا أن نسترها، ونظارتي السوداء صارت ساترة لكل بكائي وقتها، تعلّمت كيف نختبئ أسفل الكثير من الأشياء من ضمنها العدسات الغامقة… مجاز
نتعلم منذ صغرنا كيف نختبئ من الآخرين لنكتم مشاعرنا المؤلمة، نغلق جروحنا أحياناً بكل الأشياء العالقة بها، لأننا لا نملك شجاعة الرجوع للموقف واختبار تلك المشاعر المؤلمة… مجاز
- أنا رجل بقضيب وأبكي | حمزة ناصر
- كيف خدم صديقي المثلي السلطة الأبوية حين تزيّن بالمكياج | علي الأعرج
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- نظارتي السوداء الصغيرة | هبة خميس
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان
- متى أتوقف عن الهروب عند سماع صوت المؤذن؟ | أحمد يحيى