شارك البودكاست

هذه المحاولة مهداه لأخ صغير وصديق عزيز
عبدالرحمن الجندي

ولرضوى عاشور التي كان لها أثر بالغ علينا
ــــــــــ
هذا النص من رواية أطياف لرضوى عاشور
سمحت لنفسي آحوله للعاميه
مع كل الحب والرحمة ليكي يا ست رضوى

رضوى عاشور

Series Navigationنص من كتاب صنايعية مصر | عمر طاهر >>