الزواج بالفعل حدث مفرح وفارق في حياة الإنسان، وهنا بالضبط كانت مشكلتي: المشاهد التي تصرّ على وضع الزواج في خانة الأحداث الفارقة في حياة النساء وحدهن
الصورة تريدُ أن تُرسخ التالي: النساء هن المتحرّقات للزواج، الساعيات خلفه، الحالمات به، الحريصات عليه كأثمن ما يمكن، المستعدّات له كأحسن ما يكون. وفي الضفة المقابلة هناك الرجال، المؤجّلون لمشروع الزواج، العازفون عنه، المتهربون منه، الخائفون من نتائجه
كم من الرجال جنَوا سنين ندم وهم يرون حبيباتهم يرحلن لأنهم لم ينجحوا في حسم خوفهم في لحظة ما؟
- كيف خدم صديقي المثلي السلطة الأبوية حين تزيّن بالمكياج | علي الأعرج
- رموز الشر” في موقعة كربلاء” | محمد يسري
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- نساء متحرّقات للزواج ورجال عازفون عنه… مساواة الخوف؟ | إشراق حبيب
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان
- متى أتوقف عن الهروب عند سماع صوت المؤذن؟ | أحمد يحيى