الناس في العصور الذّهبية للخلافة الإسلامية، المقترنة بانتشار الرّخاء والبذخ والرّفاه والأمان والفراغ الكبير، كانوا يميلون بشكل أكبر نحو الدّعابة والنّكتة والنّادرة والطّرفة، لتعبئة أوقات فراغهم بالترفيه والتّسلية واللهو الشّريف العفيفلو عدنا بآلة الزمن إلى الوراء، إلى العصرين الأموي والعباسي، لوصلنا إلى نتيجة مفادها أنّ المُضحِكين والظُّرفاء، كأشعب وبخلاء الجاحظ وغيرهم في مجتمعاتنا العربية السّالفة، هم أجداد “سمعان” و”أبو نجيب”، ويحملون جيناتهم الوراثية
- يوميات من غزة (6)… “أيها الطوفان، نرجوك ألا تحرق كل حلوى المدينة” | محمد تيسير
- رقص و”حلاوة” وأحاديث ليلة الدخلة… الماشطة الفلسطينية في غزة | رواء مرشد
- أنا رجل بقضيب وأبكي | حمزة ناصر
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- نجوم الكوميديا عند الأمويين والعباسيين وحكاياتهم الظريفة | أوس أبو عطا
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان