أبى رجال الدين أن تأخذ طباعة الكتب مكانها في الدولة العثمانية، واعتبروا أن كل مَن يحاول ذلك يؤاخي الشيطان في ما يذهب إليه ويسيء إلى دينه
طيلة ثلاثة قرون، رفض العثمانييون السماح بإنشاء مطابع بالأحرف العربية، بسبب الخوف من أن يعمد أصحاب الغايات والأغراض إلى تحريف الكتب الدينية، ولأسباب أخرى
Listen to Raseef22 on Podeo
إستمعوا ل رصيف22على بوديو
- يوميات من غزة (6)… “أيها الطوفان، نرجوك ألا تحرق كل حلوى المدينة” | محمد تيسير
- رقص و”حلاوة” وأحاديث ليلة الدخلة… الماشطة الفلسطينية في غزة | رواء مرشد
- أنا رجل بقضيب وأبكي | حمزة ناصر
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- “مَن يعمل بها يؤاخي الشيطان”… قصة دخول المطبعة إلى بلاد المسلمين | محمد شعبان
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان