شارك البودكاست

أحلام يوسف صالح سعيد

منذ صغرها تتقمص شخصية جدتها وتقلد حكاياتها وتحكي حكايات من خيالها، تفضل حكايات الإنسان والطبيعة والوطن، أسلوبها سلس وسهل وإنساني، قدمت حكايات الرغيف المسموم، نمولة، الديك الهادر، خبز وملح، القنديل الصغير، حنتوش، العنزات الثلاثة، تحكي وجها لوجه، أو عبر الزوم، تقدم للأطفال بشكل خاص، تحكي حكاياتها في كل مكان غرفة قاعة مغلقة أو فضاء واسع شارع حارة مخيم زقاق سوق.، تستخدم الدمى والدف والطبلة والصوت والغناء والرقص والصور والملابس، تفضل سرد حكاياتها وجها لوجه ويمكن أن تتحول لحكواتية رقمية.

تتمنى أن تصبح الحكايات جزء من ثقافة وطنية عامة وتنشر الحكايات في بطاقات ملونة توزع في المدارس والأسواق ومواقف الحافلات.

اكتسبت في أكاديمية سراج لفن الحكي مهارات بحثية وسردية، وأصبحت مهتمة بشكل أكبر بفن الحكي وبسماع وقراءة كل ما له صلة بالخراريف والحكاية، تسعى لأن تصبح الحكاية جزءا من عالمها، وأن تنشر الحكاية لتكون جزءا من ثقافة أحفادها.

Series Navigation<< مي وأرض وهوا – طابون ستي حليمة مع أحلام سعيد