القاعدة الصلبة التي استند إليها عمرو خالد، هي جيلنا تحديداً، جيل الثمانينيات وأوائل التسعينيات، وهو الجيل الذي افتقرت غالبيته إلى أي تربية توعوية بأي شكل لكنه جاهد للظفر بها بأي وسيلة، لذا شكّل الإنترنت و”الدش” فتحاً خارقاً وقتها
مع تقدمنا في السن وخضوعنا لتجارب أكثر، باتت عملية إقناعنا/خداعنا، بأي خطاب إعلامي أكثر صعوبة، وبالطبع فإن الأجيال اللاحقة لنا اكتسبت هذا الوعي مبكراً، لذا لم تعد أمام عمرو خالد فرصة لنيل أي أرض يحرث فيها بذوره
- يوميات من غزة (6)… “أيها الطوفان، نرجوك ألا تحرق كل حلوى المدينة” | محمد تيسير
- رقص و”حلاوة” وأحاديث ليلة الدخلة… الماشطة الفلسطينية في غزة | رواء مرشد
- أنا رجل بقضيب وأبكي | حمزة ناصر
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- موسم انقراض الديناصورات… عمرو خالد نموذجاً | أحمد متاريك
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان