القاعدة الصلبة التي استند إليها عمرو خالد، هي جيلنا تحديداً، جيل الثمانينيات وأوائل التسعينيات، وهو الجيل الذي افتقرت غالبيته إلى أي تربية توعوية بأي شكل لكنه جاهد للظفر بها بأي وسيلة، لذا شكّل الإنترنت و”الدش” فتحاً خارقاً وقتها
مع تقدمنا في السن وخضوعنا لتجارب أكثر، باتت عملية إقناعنا/خداعنا، بأي خطاب إعلامي أكثر صعوبة، وبالطبع فإن الأجيال اللاحقة لنا اكتسبت هذا الوعي مبكراً، لذا لم تعد أمام عمرو خالد فرصة لنيل أي أرض يحرث فيها بذوره
- أنا رجل بقضيب وأبكي | حمزة ناصر
- كيف خدم صديقي المثلي السلطة الأبوية حين تزيّن بالمكياج | علي الأعرج
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- موسم انقراض الديناصورات… عمرو خالد نموذجاً | أحمد متاريك
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان
- متى أتوقف عن الهروب عند سماع صوت المؤذن؟ | أحمد يحيى