شارك البودكاست

القاعدة الصلبة التي استند إليها عمرو خالد، هي جيلنا تحديداً، جيل الثمانينيات وأوائل التسعينيات، وهو الجيل الذي افتقرت غالبيته إلى أي تربية توعوية بأي شكل لكنه جاهد للظفر بها بأي وسيلة، لذا شكّل الإنترنت و”الدش” فتحاً خارقاً وقتها

مع تقدمنا في السن وخضوعنا لتجارب أكثر، باتت عملية إقناعنا/خداعنا، بأي خطاب إعلامي أكثر صعوبة، وبالطبع فإن الأجيال اللاحقة لنا اكتسبت هذا الوعي مبكراً، لذا لم تعد أمام عمرو خالد فرصة لنيل أي أرض يحرث فيها بذوره

Series Navigation