من أشهر تماثيل بيروت التي دمرتها الحرب ثلاثة، تنتصب حالياً في ساحات تحمل أسماء أصحابها: بشارة الخوري، رياض الصلح وحبيب أبو شهلا
تمثال وحيد ينتصب في بيروت، وقف شاهداً على جريمة الجرائم في مرفأ بيروت، لم ينل منه عصف الانفجار الذي دمّر كل ما حوله، ولسخرية القدر هو تمثال المغترب اللبناني، تراه يكاد ينطق فيقول: من يغترب سينجو، ومن يبقى… سيكون لقاتله تمثال
- “كانوا يبدعون بترديدها”… أغاني رجال دمشق في رحلة حمّام السوق | آرام ميداني
- “شعرت بارتباط بين التعذيب والدين”… من حكايات حَفَظَة القرآن في الصغر | ريم سويسي
- “عروس داعش”… حكاية “الحمقاء الصغيرة” التي خلعت الشادور وظهرت بـ”نيو لوك” | عثمان بوشيخي
- اعتبر والدها جمال صوتها “عاراً”… الست توحيدة التي شغلت الناس قبل اختفاء أثرها | معاذ سعد فاروق
- هناك شعرة بين التحرش والغواية”… رجال يتعرّضون لتحرّشات جنسية نسائية | سامية علام”
- من يغترب سينجو ومن يبقى… سيكون لقاتله تمثال | عماد بزي
- كم مرة أنقذت كلماتكما أرواح المسجونين… في رثاء مريد ورضوى | عبد الرحمن الجندي
- هل كانت رؤيتنا للقرآن ستتغير إذا فسّرته النساء؟ | أحمد متاريك
- بوحمارة”… المتمرّد الذي كاد أن يُسقط ملوك المغرب في زمن “السِّيبَة” | معاذ الكص”
- الوجه الآخر لعلاقة سيّد قطب بالإخوان… حارب الجماعة ورفض حسن البنّا اغتياله | معاذ سعد فاروق