من أشهر تماثيل بيروت التي دمرتها الحرب ثلاثة، تنتصب حالياً في ساحات تحمل أسماء أصحابها: بشارة الخوري، رياض الصلح وحبيب أبو شهلا
تمثال وحيد ينتصب في بيروت، وقف شاهداً على جريمة الجرائم في مرفأ بيروت، لم ينل منه عصف الانفجار الذي دمّر كل ما حوله، ولسخرية القدر هو تمثال المغترب اللبناني، تراه يكاد ينطق فيقول: من يغترب سينجو، ومن يبقى… سيكون لقاتله تمثال
- رموز الشر” في موقعة كربلاء” | محمد يسري
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- من يغترب سينجو ومن يبقى… سيكون لقاتله تمثال | عماد بزي
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان
- متى أتوقف عن الهروب عند سماع صوت المؤذن؟ | أحمد يحيى
- كيف نفهم الجدل حول مفهوم العدل الإلهي؟ | محمد يسري