ارتبط اسم الصين خلال العقود الأخيرة بالإنتاج الكثيف والرخيص، حتى انتزعت بجدارة لقب مصنع العالم. أخرجت تلك النهضة ملايين الصينيين من براثن الفقر، لكن العملاق الآسيوي يبحث اليوم عن قفزة جديدة، نحو احتلال مكانة في الإنتاج التقني المتقدم والباهظ، ورفع مستوى دخل مواطنيه ومساهمتهم بالناتج المحلي الإجمالي. فهل تنجح الصين بالفعل بتحقيق تلك النقلة الاقتصادية الكبيرة؟ ومن سيحظى بحصة من الصناعات التي تريد التخفف منها؟ وهل ستبقى المنتجات رخيصة بعد مغادرتها الصين؟
الأستاذ عبد الحافظ الصاوي، الباحث الاقتصادي، يجيب خديجة بن قنة على تساؤلاتها في “بعد أمس” من الجزيرة بودكاست، استمعوا إلى الحكاية.
ابق على تواصل مستمرّ مع الجزيرة بودكاست ولا تنس تفعيل زرّ الاشتراك الموجود في تطبيقك لتصلك حلقاتنا اليومية.
إنستغرام | https://aj.audio/instagram
تويتر | https://aj.audio/twitter
فيسبوك | https://aj.audio/FB
بعد أمس، بودكاست يومي من الجزيرة بودكاست يزوّد المستمع بما يحتاج لمعرفته عن القضايا الراهنة بطريقة حكائية تجمع بين الإثراء والتشويق. الحلقة من إعداد: معاذ العامودي ومحمد عابد، تصميم الصوت: ميشال بو داغر، مُنتج التفاعل والتواصل: محمود النجار.
- منظمة التحرير الفلسطينية.. ماذا تبقى منها اليوم؟
- حرب إسرائيل على الصحافة.. إلى متى؟
- إيران والمنطقة بعد رئيسي.. إلى أين؟
- البندقية في الضفّة.. كيف نقرأ خارطة السلاح؟
- نتنياهو مطلوبًا للعدالة.. هل يُحاسب المجرم يومًا؟
- من يخلف الصين مصنعاً للعالم؟ (1-2)
- في يوم الأسير الفلسطيني، كيف ينجون من الإبادة؟
- محور فيلادلفيا.. نحو احتلال أم اتّفاق؟
- حرب التجويع في قطاع غزة
- إسرائيل المأزومة