هذه المقالة تُفصح، ولو بشكل أولي، عن أن الجهاز القديم للدولة والمصالح المرتبطة به، علاوة على الجماعات الإسلامانية، هي ما ينطبق عليها كلها مصطلح “الثورة المضادّة”، ولا سيما بعد الإخفاق المعمم في إدارة شؤون الدولة في مصر وتونس وليبيا والمغرب. والجماعات الإسلامية بما فيها “الإخوان المسلمون”، على سبيل المثال، يمكنها، في أحوال ملائمة، أن تتسلّم السلطة في هذا البلد أو ذاك، لكنها لا تستطيع الاحتفاظ بها ألبتة، وليس في إمكانها أن تُدير الدولة ومؤسساتها بطريقة أكثر فاعلية من السلطة السابقة المهزومة.
- معاناة فلسطين ونفاق المعايير المزدوجة | مصطفى البرغوثي
- قلم على الهواء | خرس السياسة في معرض القاهرة للكتاب | عبده البرماوي
- قلم على الهواء | الحرية تبدأ من المنازل | محمد أبو الغيط
- قلم على الهواء | لبنان واستثمار إرث رفيق الحريري | حسام كنفاني
- قلم على الهواء | ليبيا بين انقسامات الداخل وأزمة أوكرانيا | خيري عمر
- من هي قوى الثورة المضادّة؟
- قلم على الهواء | العسكر والسلطة في مصر… حقائق مفزعة | خليل العناني
- قلم على الهواء | لبنان واستثمار إرث رفيق الحريري | حسام كنفاني
- قلم على الهواء | مدارس الأئمة والخطباء في تركيا بين السياسة والتربية | محمد نور النمر
- قلم على الهواء | رَوْتَنَة الثورة والسياسة مقابل بيان تأميم سورية | مضر رياض الدبس