بعد بروزها في المشهد السياسي التونسي مؤخراً، وُصفت مديرة ديوان رئيس الجمهورية نادية عكاشة بأنّها “حاكمة قرطاج الجديدة”… هي ليست أوّل امرأة يُحكى عن نفوذها الواسع في القصر الرئاسي في تاريخ تونس الحديث فقبلها كثيرات
كانت للّا قمر جارية عثمانية أرسلها السلطان عبد الحميد الثاني مع أخريات كهدية لباي تونس، وكانت تبلغ من العمر حينها 12 سنة، وانتهى بها الأمر إلى الزواج من ثلاثة بايات وتربية أكثر البايات شهرة في تونس
- كيف خدم صديقي المثلي السلطة الأبوية حين تزيّن بالمكياج | علي الأعرج
- رموز الشر” في موقعة كربلاء” | محمد يسري
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- من للّا قمر إلى نادية عكاشة… نساء نافذات في قصر تونس الرئاسي | محمد علي الهيشري
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان
- متى أتوقف عن الهروب عند سماع صوت المؤذن؟ | أحمد يحيى