شارك البودكاست

كيف ممكن اترك أفضل شركات العالم حتى احقق شغفي؟

ما الأهم بشركة ناشئة، الربح ام التطوّر؟

شو اللي ممكن يميز شركة ناشئة عن المنافسين لما موجودين قبلها بالسوق؟

هل صحّي نترك بعض الأحيان منطقة الراحة؟

شو التأثير الإيجابي من شركة ناشئة على سوق العمل بمجتمعنا؟

كيف بتم التعامل مع أصعب فئات من الزبائن؟

 حصل حسن على درجة البكالوريوس في سن الحادية والعشرين، وبعد ذلك مباشرة بدأ الماجستير والدكتوراه في علوم الكمبيوتر من معهد التخنيون. نشر حسن خلال فترة الدكتوراه عدة أوراق علمية فاز أحدها بجائزة أفضل ورقة بحثية للطلاب (alt14).

في سن 26، تم تعيينه محاضرًا في قسم علوم الكمبيوتر، وتم التصويت عليه من بين أفضل 12٪ من المحاضرين وفقًا لاستطلاعات رأي الطلاب. لا يزال محاضرًا مساعدًا هناك حتى يومنا هذا.

عمل حسن في العديد من الشركات التقنية بما في ذلك Intel، IBM وGoogle (زيورخ، حيفا وتل أبيب).

في عام 2018، بدأ حسن رحلة جديدة برؤية لإضفاء الطابع الديمقراطي على توصيل الطعام وخدمة المناطق ذات المدن التي تفتقر إلى البنية التحتية. أسس “هات”، ويشغل حاليًا منصب الرئيس التنفيذي لها، حيث يقود 100 موظف (أكثر من 15 مهندسًا) مع أنشطة في أكثر من 15 مدينة و600 مطعم و600 سائق و120 ألف طلب شهريًا.

تتمثل رؤية حسن في إحداث ثورة تقنية في مجتمعه وبلدته أم الفحم، من خلال خلق فرص عمل جديدة للشباب، من سائقي التوصيل إلى مهندسي البرمجيات.

https://haat.delivery

Series Navigation<< التغذية المعاصرة – هدى قعدانعالم السينما – مهند حماشا >>