بدأ الإنسان بتقديم الأضحية البشرية انسجاماً مع درجة وحشيته البدائية في تلك المرحلة، ثم بارتقاء وعيه أبدلها بالحيوان المذبوح فداءً لنفسه أو جماعته أو ممتلكاته وضع الإسلام عبر الاجتهادات الفقهية شروطاً محددةً للحيوان الأضحية من حيث سلامته البدنية وصنفه ومن يقوم بالذبح ومن يستحق حصةً منه، وليست مقبولةً التضحية بالطيورالتضحية هي طقس وآلية لكبح جماح العنف، وإن تبديد العنف لا يتحقق إلا عبر طرف ثالث قبل أن يصار إلى الاستعاضة عنه بالذبيحة الحيوانية
- يوميات من غزة (6)… “أيها الطوفان، نرجوك ألا تحرق كل حلوى المدينة” | محمد تيسير
- رقص و”حلاوة” وأحاديث ليلة الدخلة… الماشطة الفلسطينية في غزة | رواء مرشد
- أنا رجل بقضيب وأبكي | حمزة ناصر
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- من الدمى الطينية إلى خروف العيد… هل حقاً تستمتع الآلهة برائحة الشواء؟ | أحمد حسون
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان