آمنت أن لهؤلاء حقوقاً لا تقل شأناً عن حقوق زملائهم من الطلبة الأسوياء، فناضلتُ من أجلهم وسعيت لأرسم الابتسامة على شفاههم… في بودكاست إلا وسعها، قصة كفاح وراء قسم ذوي الإعاقة.. استمعوا إليها .
التعليق
الاسم *
البري الإلكتروني *
الموقع الإلكتروني
Save my name, email, and website in this browser for the next time I comment.
تعليق
Δ