بعد شهر على التحرير، لا تزال سورية مسرح جريمة مفتوحاً، فمن يحمي الأدلة من عبث المجرمين وصائدي الشهرة؟ من قال إن القصة تنتهي بفتح أبواب المعتقلات، وآلاف العائلات ما زالت تبحث حتى اللحظة على جدران الزنازين، وفي سجلات الأفرع الأمنية، عن آثار أحبائها؟ وسط العاصمة دمشق أمس الخميس، تجمّع أهالي المفقودين والمعتقلين، للمطالبة بوقف الإهمال والتخريب المتعمد، الذي ما زالت تتعرض له المعتقلات منذ سقوط النظام وحتى اللحظة.
- قيس سعيّد وحكم الفرد المطلق.. تونس إلى أين؟
- زلزال شمالي سورية… لماذا لم تصل المساعدات؟ ومن يغيث المنكوبين؟
- صراع حكومتي الدبيبة وباشاغا.. ليبيا إلى أين؟
- حكومة نتنياهو وتحالف اليمين الإسرائيلي المتطرف.. أزمة عاصفة؟
- قطر بعد المونديال: كيف سيكون الوضع الاقتصادي؟
- ملفّ المفقودين: من قال إن المأساة تنتهي بفتح المعتقلات؟
- المنتخب المغربي… ما زال الحلم مستمراً؟
- هل فازت تونس على فرنسا حقاً؟ وكم سيقترب المغرب من كأس العالم؟
- المنتخبات العربية في مونديال2022: هل تكفي العاطفة للفوز؟
- الانتخابات النصفية… هل أضعفت الجمهوريين وترامب؟