شارك البودكاست
بعد شهر على التحرير، لا تزال سورية مسرح جريمة مفتوحاً، فمن يحمي الأدلة من عبث المجرمين وصائدي الشهرة؟ من قال إن القصة تنتهي بفتح أبواب المعتقلات، وآلاف العائلات ما زالت تبحث حتى اللحظة على جدران الزنازين، وفي سجلات الأفرع الأمنية، عن آثار أحبائها؟ وسط العاصمة دمشق أمس الخميس، تجمّع أهالي المفقودين والمعتقلين، للمطالبة بوقف الإهمال والتخريب المتعمد، الذي ما زالت تتعرض له المعتقلات منذ سقوط النظام وحتى اللحظة.
Series Navigation<< الإجازات القسرية في سورية: لقاء خاص مع مسؤول بوزارة الاتصالاتتعاون لخويا القطري والخوذ البيض: ما أثره في ملف المفقودين والنازحين؟ >>
انضم للنقاش