خلال العقدين الأخيرين تحديدًا بذلت الرياض جهودًا مضنيةً في مسار الحفاظ على المخطوطات وتجميع أكبر قدر منها من شتى مكتبات العالم، فأنشأت مراكز متخصصة لأرشفة وحفظ تلك المخطوطات وعلى رأسها مكتبة الملك فهد الوطنية ومكتبة الملك عبد العزيز ومركز الملك فيصل للبحوث والدراسات، بجانب المركز الوطني للوثائق والمخطوطات.
في هذا التقرير من ملف “خزائن المعرفة” نلقي الضوء على جهود المملكة – التي تحتل المرتبة الخامسة في تصنيف الدول المالكة للمخطوطات في العالم الإسلامي – في امتلاك المخطوطات والوثائق التراثية وكيفية الحفاظ عليها وأبرز الخزانات المعدة لذلك وما تحتويه من كنوز نفيسة.
تابعونا عبر مواقع التواصل الاجتماعي للمزيد من المقالات الصوتية :
فيسبوك: www.facebook.com/NoonPodcast
تويتر: twitter.com/PodcastNoon
إنستغرام: https://www.instagram.com/noonpodcast/
<< خزائن المعرفة: دمشق.. كنز المخطوطات من الظاهرية إلى الوطنيةدور المخطوطات في المغرب العربي.. مقصد أوروبا وإفريقيا لأكثر من ألف عام >>