كانت “هذه ليلتي” هي الأغنية الأيقونة بين ما قدمته أم كلثوم في السودان، حتى أصبحت جزءاً من الوجدان الفني للشعب السوداني. واتفق عدد كبير من المثقفين الذين حضروا الحفلتين أن أم كلثوم غنت “هذه ليلتي” في الخرطوم كما لم تغنها من قبلغادرت سيدة الغناء العربي بعد تسعة أيام أضاءت فيها ليالي السودان، وأيقظت الإحساس العربي لدى الشعب السوداني الذي عاش في عزلة عن العرب لسنوات طويلة بفعل الاستعمار
- أنا رجل بقضيب وأبكي | حمزة ناصر
- كيف خدم صديقي المثلي السلطة الأبوية حين تزيّن بالمكياج | علي الأعرج
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- “مغلق” حتى تعود أم كلثوم… الظواهر المدهشة في حفل “الست” بالسودان | زيزي شوشة
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان
- متى أتوقف عن الهروب عند سماع صوت المؤذن؟ | أحمد يحيى