شارك البودكاست

كم من طفل سوري ولد بشكل غير شرعي خلال الحرب خاصة أولئك الذين جاؤوا إلى هذه الحياة نتيجة همجية التنظيمات الإرهابية، أو في ملاجئ الذل نتيجة الاتجار بالقاصرات؟ وكان مصيرهم مجولا وشكلوا نقطة خلاف في المجتمع بين متقبل لهم ورافض، إلى أن حسم الرئيس السوري بشار الأسد الجدل حولهم وأصدر مرسوما يضمن حقوق مجهولي النسب ويقدم لهم الرعاية، لكن التحدي الأكبر مدى اندماجهم في المجتمع وتأهيلهم ليعودوا أطفالا طبيعيين لا سيما أطفال داعش.

حاورنا: منيب هائل اليوسفي المحامي المختص بالقانون العام

إعداد وتقديم: عليا ميا ونغم كباس

Series Navigation<< الحكومة الإسرائيلية يد من حديد ويد من نارالأزمة التونسية تطرق أبواب الرئيس >>