كم من طفل سوري ولد بشكل غير شرعي خلال الحرب خاصة أولئك الذين جاؤوا إلى هذه الحياة نتيجة همجية التنظيمات الإرهابية، أو في ملاجئ الذل نتيجة الاتجار بالقاصرات؟ وكان مصيرهم مجولا وشكلوا نقطة خلاف في المجتمع بين متقبل لهم ورافض، إلى أن حسم الرئيس السوري بشار الأسد الجدل حولهم وأصدر مرسوما يضمن حقوق مجهولي النسب ويقدم لهم الرعاية، لكن التحدي الأكبر مدى اندماجهم في المجتمع وتأهيلهم ليعودوا أطفالا طبيعيين لا سيما أطفال داعش.
حاورنا: منيب هائل اليوسفي المحامي المختص بالقانون العام
إعداد وتقديم: عليا ميا ونغم كباس
- الآلات والبشر… صراع التفوق وحروب الوجود والبقاء “الآلة أو البشر”؟
- جدري القرود… هل نحن أمام وباء جديد؟
- “ضيعة ضايعة” الرقم الصعب في الكوميديا
- من هي الشخصية النرجسية، ولماذا تحول حب الذات إلى وباء مع إنتشار وسائل التواصل الإجتماعي؟
- بعد أزمة القمح هل يصل الأمن الغذائي في اليمن إلى نقطة اللاعودة؟
- مع أم ضد دمج الأطفال مجهولي النسب بالمجتمع السوري
- نجدهم بين الأزقة وعلى قارعة الطريق يبيعون المناديل ويمسحون زجاج السيارات، سكنوا الشارع فأطلق عليهم لقب أطفال الشوارع.
- السعادة واختلافها عند الشعوب والمجتمعات
- إيلون ماسك ومئة علامة استفهام؟
- بيان جمال مبارك: احتفال بالبراءة أم تمهيد للعودة للسياسة؟