توقفت الحاجة سرية عن الأكل منذ الأيام الأولى للحرب حتى أمست تتألم من وجع معدتها، ربما هذه حجتها لتوفير الطعام الشحيح للباقيين من أولاد وأحفاد، وربما حلّ الخوف مكان الجوع رحلت الحاجة هويدا بين كتابة هذا التقرير ونشره، بعد تفاقم وضعها الصحي بسبب كسر في الفخذ أصيبت به في الحرب، لم تتمكن عائلتها من إدخالها المستشفى أو الحصول على كرسي متحرك لتخفيف ألمها أو حركتها
- أنا رجل بقضيب وأبكي | حمزة ناصر
- كيف خدم صديقي المثلي السلطة الأبوية حين تزيّن بالمكياج | علي الأعرج
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- “مش قادرة أمشي يمّا”… كم قست الحرب على جدّاتنا الطيبات؟ | منى حجازي
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان
- متى أتوقف عن الهروب عند سماع صوت المؤذن؟ | أحمد يحيى