اختارت تسنيم أن تكون موهبتها هي مشروعها الخاص، بقلم رصاص وممحاة وورقة بيضاء بدأت برسم مستقبلها الخاص.
التعليق
الاسم *
البري الإلكتروني *
الموقع الإلكتروني
Save my name, email, and website in this browser for the next time I comment.
تعليق
Δ