شارك البودكاست

تستمر معاناة أقلية الروهينغا المسلمة في بنغلاديش منذ تهجيرهم في العام 2017 بسبب المذابح العرقية والدينية التي تعرضوا لها في ميانمار (بورما سابقا). 

اللاجئون الذين تدفقوا عبر الحدود حتى وصلوا الشواطئ وحقول الأرز في جنوب بنغلاديش يعيشون اليوم حالة لجوء مركبة، حيث اجتمعت عليهم الظروف المناخية السيئة وجائحة كورونا بالإضافة إلى فقدان الأمل في خلاص قريب. 

في حلقة جديدة من بودكاست الجزيرة بعد أمس، آمال العريسي وضيفها حمزة العبد الله المدير التنفيذي للهيئة العالمية للإغاثة (أنصر) يسلطان الضوء على مأساة مسلمي الروهينغا من ميانمار إلى بنغلاديش.

ابق على تواصل مستمرّ مع الجزيرة بودكاست ولا تنس تفعيل زرّ الاشتراك الموجود في تطبيقك لتصلك حلقاتنا اليومية.
إنستغرام | https://aj.audio/instagram
تويتر | https://aj.audio/twitter
فيسبوك | https://aj.audio/FB

بعد أمس، بودكاست يومي من الجزيرة بودكاست يزوّد المستمع بما يحتاج لمعرفته عن القضايا الراهنة بطريقة حكائية تجمع بين الإثراء والتشويق. الحلقة من إعداد: مروان الوناس وعبد الكريم عوير، تصميم الصوت: ميشال بو داغر، مُنتج التفاعل والتواصل: محمود النجار.

Series Navigation<< هل تنهي “صفقة الغواصات” عصر الناتو؟مصر و السودان ومأزق سد النهضة.. هل بقي خيار؟ >>