شارك البودكاست

كانت أمي تستقبل أسبوعياً اتصالات من مدرسة أختي؛ “ميس عبير”، و”ميس حنان”، وغيرهما، لمتابعة وضع الطلاب.. بينما لم تعرف أمي يوماً أسماء معلماتي، لأنهن لم يتصلن يوماً

أعتقد أنه يجب الافتخار بمدرسة الروابي، كتجربة عربية قبل أن تكون أردنية، خصوصاً أنها تناولت مشكلات تعاني منها مجتمعاتنا العربية كلها، وخصوصاً النساء والمراهقات

Listen to Raseef22 on Podeo
إستمعوا ل رصيف22على بوديو

Series Navigation<< بين “سجن” الجسد وقضبان الأنظمة القمعية… تفاصيل يرويها العابرون/ات جنسياً عن التعذيب | ملك الكاشف“مَن يعمل بها يؤاخي الشيطان”… قصة دخول المطبعة إلى بلاد المسلمين | محمد شعبان >>