كانت أمي تستقبل أسبوعياً اتصالات من مدرسة أختي؛ “ميس عبير”، و”ميس حنان”، وغيرهما، لمتابعة وضع الطلاب.. بينما لم تعرف أمي يوماً أسماء معلماتي، لأنهن لم يتصلن يوماً
أعتقد أنه يجب الافتخار بمدرسة الروابي، كتجربة عربية قبل أن تكون أردنية، خصوصاً أنها تناولت مشكلات تعاني منها مجتمعاتنا العربية كلها، وخصوصاً النساء والمراهقات
Listen to Raseef22 on Podeo
إستمعوا ل رصيف22على بوديو
- اعتبر والدها جمال صوتها “عاراً”… الست توحيدة التي شغلت الناس قبل اختفاء أثرها | معاذ سعد فاروق
- هناك شعرة بين التحرش والغواية”… رجال يتعرّضون لتحرّشات جنسية نسائية | سامية علام”
- كم مرة أنقذت كلماتكما أرواح المسجونين… في رثاء مريد ورضوى | عبد الرحمن الجندي
- هل كانت رؤيتنا للقرآن ستتغير إذا فسّرته النساء؟ | أحمد متاريك
- بوحمارة”… المتمرّد الذي كاد أن يُسقط ملوك المغرب في زمن “السِّيبَة” | معاذ الكص”
- “مدرسة الروابي” ليس مستوحى من الغرب، إنما من مجتمعاتنا | يارا حسن
- الوجه الآخر لعلاقة سيّد قطب بالإخوان… حارب الجماعة ورفض حسن البنّا اغتياله | معاذ سعد فاروق
- ما زال السجن مكتظاً بجيل “سبايس تون” | عبد الرحمن الجندي
- لماذا تُتهم النسوية العربية بالذكورية أو عدم اللطف؟ | ديما الكاتب
- الباص الأخير إلى أوروبا