شارك البودكاست

إن كلمة “الأخلاق” محيرة فعلاً، فهي من الكلمات التي يجب إضافتها إلى كلمات أخرى لتحتفظ بالمعنى، إذ لا يكفي معناها المباشر لتدلّ على قواعد تطرح فارقاً بين الصواب والخطأ، هي ليست إشارات مرورية، والمعضلات الأخلاقية يومية لدرجة أننا نصطدم بها كل لحظة، وبالرغم من قِدَم “الأخلاق” كما نعرفها اليوم إلا أنها ارتبطت ارتباطاً وثيقاً بالأديان لدرجة الربط بين الإلحاد واللاأخلاق

استمعوا لمحنة النبي أيوب على بوديو

Series Navigation<< من “بحر البقر” إلى “المعمداني”… من يحمي أطفالنا في زمن الحرب؟ | أحمد الجمالشرفي ليس “نقطة دم”: بين حبّ الجلّاد والخوف من العائلة >>