إن كلمة “الأخلاق” محيرة فعلاً، فهي من الكلمات التي يجب إضافتها إلى كلمات أخرى لتحتفظ بالمعنى، إذ لا يكفي معناها المباشر لتدلّ على قواعد تطرح فارقاً بين الصواب والخطأ، هي ليست إشارات مرورية، والمعضلات الأخلاقية يومية لدرجة أننا نصطدم بها كل لحظة، وبالرغم من قِدَم “الأخلاق” كما نعرفها اليوم إلا أنها ارتبطت ارتباطاً وثيقاً بالأديان لدرجة الربط بين الإلحاد واللاأخلاق
استمعوا لمحنة النبي أيوب على بوديو
- كيف تحوّل انفجار بيروت إلى قصة بوليسية للإعلام و”فرجة” للبنانيين | عباس بيضون
- “كانوا يبدعون بترديدها”… أغاني رجال دمشق في رحلة حمّام السوق | آرام ميداني
- “شعرت بارتباط بين التعذيب والدين”… من حكايات حَفَظَة القرآن في الصغر | ريم سويسي
- “عروس داعش”… حكاية “الحمقاء الصغيرة” التي خلعت الشادور وظهرت بـ”نيو لوك” | عثمان بوشيخي
- من يغترب سينجو ومن يبقى… سيكون لقاتله تمثال | عماد بزي
- محنة النبي أيوب… هل الله أخلاقي؟
- اعتبر والدها جمال صوتها “عاراً”… الست توحيدة التي شغلت الناس قبل اختفاء أثرها | معاذ سعد فاروق
- هناك شعرة بين التحرش والغواية”… رجال يتعرّضون لتحرّشات جنسية نسائية | سامية علام”
- كم مرة أنقذت كلماتكما أرواح المسجونين… في رثاء مريد ورضوى | عبد الرحمن الجندي
- هل كانت رؤيتنا للقرآن ستتغير إذا فسّرته النساء؟ | أحمد متاريك