شارك البودكاست

ليس لديه ما يخفيه، يشفّ عن روحه من انطلاقته وحماسه المولع بالنتاج، لا تجزم إلا أنه في العشرينات من عمره!
هكذا يبدو محمد سيف الرحبي في حديثنا معه في بودكاست قفير، تحدثنا عن المطبوعات والنشر، عن النتاج الصحافي، عند نتاجاته الأدبية المتعددة بين القصة والرواية والمقال، ما زال لدى محمد الكثير والمثير، ولعلها روايته الأخيرة التي لم يؤذن لها بالنشر رسميا في معرض مسقط الدولي للكتاب ٢٠١٨، قال أنه يعيش جمال حياته بتفاصيلها وهو يعمل على المولود الأدبي القادم

Links:

محمد الرحبي على تويتربيت الغشام على تويترالـ«تشاؤل» الأخير؟أبجد: شبكة اجتماعية عربية لمحبي القراءة

Series Navigation<< باسمة الفارسي وضمائر أنا ونحنبشرى خلفان وفخذ الدجاج >>