كنت أجلس مع أحد الأصدقاء، فشكوت له نشاز أصوات المؤذنين، والمعاناة التي أعيشها، وما أفعله لإلهاء نفسي عن سماعه، وتأنيب ضميري، وخوفي من أن أكون مذنباً
Listen to Raseef22 on Podeo
إستمعوا ل رصيف22 على بوديو
- كيف خدم صديقي المثلي السلطة الأبوية حين تزيّن بالمكياج | علي الأعرج
- رموز الشر” في موقعة كربلاء” | محمد يسري
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- متى أتوقف عن الهروب عند سماع صوت المؤذن؟ | أحمد يحيى
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان
- كيف نفهم الجدل حول مفهوم العدل الإلهي؟ | محمد يسري