انتشروا في الشوارع وفي وسط الزحمة, التصقوا بنوافذ السيارات ليجمعوا بضع الليرات. أولئك هم المتسولين الذين وقعوا ضحايا عصابات متشعّبة, ولا سبيل لهم.. سوى الخضوع.. هذا الرقُّ الذي خلنا أنه انقرض مع الزمن, عاد لينتشر بين الأزقة في أكثر المدن نبضاً في الشرق الأوسط.. أنينُ الأطفال, ننقله لكم عبر حلقةٍ صادمة وموجعة.
- مدبرات منزل لخدمات جنسية
- المسلخة البشرية
- سماسرة العذراوات
- عبودية جنسية جماعية
- تجارة الأولاد
- متسولين : مظلومين أو أبرياء؟