لا أتذكر متى على وجه التحديد بدأت علاقتي بمطاعم كشري القاهرة، لكنني أعرف جيداً كيف اعتادت أقدامي خطواتها نحو مطاعمه، وكيف تسللت رائحته سريعاً لرأسي كلما عرف الجوع طريقه إلى معدتي
يأتي طبق الكشري مُقدِّماً يد العون، ليتيح وجبة سريعة تبعدك عن حيرة الاختيار وتُبعد عنك ملل الانتظار
- يوميات من غزة (6)… “أيها الطوفان، نرجوك ألا تحرق كل حلوى المدينة” | محمد تيسير
- رقص و”حلاوة” وأحاديث ليلة الدخلة… الماشطة الفلسطينية في غزة | رواء مرشد
- أنا رجل بقضيب وأبكي | حمزة ناصر
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- ما يمكن أن يخبرنا عنه طبق كُشَّري في القاهرة | حسام جاد
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان