شارك البودكاست

لا أتذكر متى على وجه التحديد بدأت علاقتي بمطاعم كشري القاهرة، لكنني أعرف جيداً كيف اعتادت أقدامي خطواتها نحو مطاعمه، وكيف تسللت رائحته سريعاً لرأسي كلما عرف الجوع طريقه إلى معدتي

 يأتي طبق الكشري مُقدِّماً يد العون، ليتيح وجبة سريعة تبعدك عن حيرة الاختيار وتُبعد عنك ملل الانتظار

Series Navigation<< “لا الملابس الداخلية ولا علب اللّبن خلصوا منهنّ”… عن الاكتناز القهري عند بعض الأمهات | سميرة رضوانالوحدة ليست شخصاً وحيداً، الوحدة عالم كامل ينقصه أنت | رؤى إبراهيم >>