كنت أعمل لصالح إحدى القنوات الفضائية الوليدة، وطُلب مني، باعتباري مُعدّ التقارير الخارجية، تغطية جنازة أحد شهداء “ألتراس الأهلي” بعد مذبحة ستاد بورسعيد التي راح ضحيتها 74 شهيداً
كل مراسل أو مراسلة يحاول إمساك الضيف المنهار من يده حتى لا يفلت منه لقناة أخرى، وآخر يترك أحدهم وسط استرساله ودموعه أمام الكاميرا، ليلحق بضيف غيره منهار أكثر منه. لا أحد منهم تقريباً يعبأ بالمأساة]
- أنا رجل بقضيب وأبكي | حمزة ناصر
- كيف خدم صديقي المثلي السلطة الأبوية حين تزيّن بالمكياج | علي الأعرج
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- ما معنى أن تسأل أماً تودّع ابنها الميت أن تحكي لك كيف استقبلت الخبر؟ | محب سمير
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان
- متى أتوقف عن الهروب عند سماع صوت المؤذن؟ | أحمد يحيى