في لبنان ثمة ما يقارب خمسين ألف سوري جديد يولد كل سنة منذ عام 2015… حقيقة لا يمكن التغافل عنها في حالة الهلع المستمر حول حال البلاد ومستقبل اقتصادها
هناك نوع من التقسيم، وأحياناً العنصرية، المرتبط بالإنجاب، هناك الفئة الواعية، المتعلمة، التي تمتلك السيادة على جسدها والقادرة على اتخاذ قرار الإنجاب بصورة عقلانية تتلاءم مع الوضع القائم، وهناك فئة تتهم بأنها لا تمتلك الوعي الكافي، وغير قادرة على اتخاذ القرارات الأصلح من أجل مستقبلها
Listen to Raseef22 on Podeo
إستمعوا ل رصيف22على بوديو
- يوميات من غزة (6)… “أيها الطوفان، نرجوك ألا تحرق كل حلوى المدينة” | محمد تيسير
- رقص و”حلاوة” وأحاديث ليلة الدخلة… الماشطة الفلسطينية في غزة | رواء مرشد
- أنا رجل بقضيب وأبكي | حمزة ناصر
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- ما لا يحق لسعيد بائع القهوة السوري في شوارع بيروت؟ | إسلام أبو الهوا Elon Muskهل يحق لـ
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان