من المملكة المغربية وبرواية ورش عن نافع يأخذنا القارئ الشاب معاذ الزيداني في رحلة غنية بالمعاني والعبر، يحدّثنا فيها عن مسيرة حفظه للقرآن التي استمرّت أكثر من 11 سنة حتى وصلت به الحال إلى أن يصير مقرئًا متقنًا، وذلك كان على يد والده الذي له قصة غريبة يرويها لنا القارئ الزيداني في الحلقة 😉.
كما يحكي لنا عن رحلته من المغرب إلى مكة المكرمة والمدينة المنوّرة ثم استقراره بالدوحة، مجيبًا على أسئلة كثيرة:
لماذا تنتشر رواية حفص عن عاصم في العالم الإسلامي أكثر من غيرها؟
ولماذا انتقل من المغرب إلى السنغال؟
وما هي الطريقة المغاربية في قراءة القرآن الكريم؟
حلقة مختلفة يزيّنها صوت القارئ العذب في التلاوة والإنشاد.. تابعوها الآن على منصات #أثير