الاسترخاء بعد أجازتنا السنوية، ولا لمواجهة حياتنا اليومية بكل ما فيها من روتين بعد أن نودع أهلنا وأصدقائنا على أمل لقاء قريب.
هل نستطيع أن نوجه هذه الأحاسيس السلبية لصالحنا؟ فقد قمنا بشحن بطارية النشاط بكثير من الذكريات الجميلة، وآن الأوان للنظر الى الأمام وليس للخلف.
إذا حابين تشاركوا أيتن و ميرنا برأيكم او تقترحوا موضوع جديد لمناقشته في البودكاست، نرجو التواصل معنا
من خلال انستاغرام.