في أوقات الفرح، أو عندما يمزق الحزن قلوبنا، وفي الأوقات التي نحتاج فيها دعماً ومساندة وطبطبة، لا نتعانق، بل ننغلق داخل ذواتنا كأننا سنتعرى عند أي ضمة، وتصرخ أجسادنا أنها ظمأى لأكثر من عناق واحد.
يرحل أحباؤنا دون أن نمنحهم العناق الذي يريدونه أو نحتاجه نحن. قبل سنوات، فقدت شقيقتي الوسطى في حادث دون أنْ أعانقها يوماً كما أريد، ولم أعبّر عن مشاعري تجاهها بأيّ شكل، اكتفينا طوال السنوات التي عشناها معًا بـ “نقار” الشقيقات فقط
- أنا رجل بقضيب وأبكي | حمزة ناصر
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما العيب في العناق؟ | هويدا أبو سمك
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان
- متى أتوقف عن الهروب عند سماع صوت المؤذن؟ | أحمد يحيى
- كيف نفهم الجدل حول مفهوم العدل الإلهي؟ | محمد يسري